السبت، ١٦ أكتوبر ٢٠١٠

يكبرون بأن قتلت وإنما قتلوا بك التكبير والتهليلا :: لبيــك يـآ حُسـينْ ::



يــكبرون بـــأن قـــتلت وإنــما قتـــلوا بــك التكـــبير والتهليلــآ

لبيــك يـآ حُسـينْ
لبيــك يـآ حُسـينْ
لبيــك يـآ حُسـينْ

اللـــــهم عجل لوليـــك الفـــــرج

اَللّـهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّك َ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة
وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً ..
برحمتك يا أرحم الراحمين

...

http://www.facebook.com/group.php?gid=143770891837

السبت، ٩ أكتوبر ٢٠١٠

أَللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ هَيَجَـانِ الْحِرْصِ ..


http://store2.up-00.com/Oct10/yCc36789.jpg

أَللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ هَيَجَـانِ الْحِرْصِ ، وَسَوْرَةِ الغَضَبِ وَغَلَبَةِ الْحَسَدِ وضَعْفِ الصَّبْرِ وَقِلَّةِ الْقَنَاعَةِ وَشَكَاسَةِ الْخُلُقِ ، وَإلْحَاحِ الشَّهْوَةِ ، وَمَلَكَةِ الْحَمِيَّةِ ، وَمُتَابَعَةِ الْهَوَى ، وَمُخَالَفَةِ الْهُدَى ، وَسِنَةِ الْغَفْلَةِ ، وَتَعَاطِي الْكُلْفَةِ ، وَإيْثَارِ الْبَاطِلِ عَلَى الْحَقِّ وَالاِصْرَارِ عَلَى الْمَـأْثَمِ ، وَاسْتِصْغَـارِ الْمَعْصِيَـةِ ، وَاسْتِكْبَارِ الطَّاعَةِ ، وَمُبَاهَاةِ الْمُكْثِرِينَ ، وَالاِزْرآءِ بِالْمُقِلِّينَ ، وَسُوءِ الْوِلاَيَةِ لِمَنْ تَحْتَ أَيْدِينَا وَتَرْكِ الشُّكْرِ لِمَنِ اصْطَنَعَ الْعَارِفَةَ عِنْدَنَا ، أَوْ أَنْ نَعْضُدَ ظَالِماً ، أَوْنَخْذُلَ مَلْهُوفاً ، أَوْ نَرُومَ مَا لَيْسَ لَنَا بِحَقٍّ ، أَوْ نَقُولَ فِي الْعِلْمِ بِغَيْرِ عِلْمٍ.
وَنَعُـوذُ بِـكَ أَنْ نَنْطَوِيَ عَلَى غِشِّ أَحَدٍ ، وَأَنْ نُعْجَبَ بِأَعْمَالِنَا ، وَنَمُدَّ فِي آمَالِنَا ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ السَّرِيرَةِ ، وَاحْتِقَارِ الصَّغِيرَةِ ، وَأَنْ يَسْتَحْوِذَ عَلَيْنَا الشَّيْطَانُ ، أَوْ يَنْكُبَنَـا الزَّمَانُ ، أَوْ يَتَهَضَّمَنَا السُّلْطَانُ. وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ تَنَاوُلِ الاِسْرَافِ ، وَمِنْ فِقْدَانِ الْكَفَـافِ وَنَعُوذُ بِـكَ مِنْ شَمَاتَةِ الاَعْدَاءِ وَمِنَ الْفَقْرِ إلَى الاَكْفَاءِ وَمِنْ مَعِيشَةٍ فِي شِدَّةٍ وَمَيْتَةٍ عَلَى غَيْـرِ عُدَّةٍ. وَنَعُـوذُ بِكَ مِنَ الْحَسْرَةِ الْعُظْمى ، وَالْمُصِيبَةِ الْكُبْرَى ، وَأَشْقَى الشَّقَآءِ وَسُوءِ الْمَآبِ ، وَحِرْمَانِ الثَّوَابِ ، وَحُلُولِ الْعِقَابِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَعِذْنِي مِنْ كُلِّ ذَلِكَ بِرَحْمَتِكَ وَجَمِيـعَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.


.
.

الاثنين، ٤ أكتوبر ٢٠١٠

إسّتْشّهَآدْ آلإمٍَآمٍَ آلصَآدّقْ "ع"


http://www.saronline.org/forum/uploaded/141_1255631428.jpg

مٍَأجَوٍريًنٍ جَمٍَيًعُآ بُمٍَصِآبُ آلإمٍَآمٍَ آلصَآدّقْ "ع"
وٍعُظِمٍَ الله آجَوٍرٍنٍآ وٍأجَوٍرٍگمٍَ


نٍرٍَفٍعُ آلتِعُآزٍيً إلىٍ سِيًدُيً صِآحِبُ آلعُصِرٍ وٍآلزٍمٍَآنٍ عُجَل آللهُمٍَ َفٍرٍجَهُ آلشُرٍيًَفٍ وٍآلىٍ سِيًدُ آلمٍَرٍسِليًنٍ مٍَحِمٍَدُ صِلىٍ الله عُليًهُ وٍآلهُ وٍسِلمٍَ وٍآلىٍ سِيًدُة نٍسِآء آلعُآلمٍَيًنٍ َفٍآطَمٍَة آلزٍهُرٍآء عُليًهُآ آلسِلآمٍَ وٍآلىٍ آلسِبُطَيًنٍ سِيًدُآ شُبُآبُ آهُل آلجَنٍة عُليًهُمٍَ آلسِلآمٍَ وٍآلىٍ مٍَرٍآجَعُنٍآ وٍعُلمٍَآئنٍآ آلگرٍآمٍَ وٍآلىٍ شُيًعُة آمٍَيًرٍ آلمٍَؤمٍَنٍيًنٍ جَمٍَيًعُآ


---

ليّ قلب ثلّه الخطبُ فمارا وجفون تقذفُ الدمع جِمارا
وحقول بين أحشائي ذَوَتْ فاستحالتْ من لظى الحزن قِفارا
ريثما حلّ الجوى في خافقي فغفا بين جُراحي وتـوارى
فأنا ظئرٌ لأتراب الأسى نحتسي من حانة الجفن عُقارا
كم كؤوسٍ بالرزايـا طفحتْ فشربناها وما نحن سكارى
أوَ بعدَ القَرْمِ من سادتنا نأمن الدهر بأن يرعى الذّمارا
كيف نصبو لحياة بعدما قتلوا مَن أَلْبَسَ الدين افتخـارا
قتلوا أصدق مَنْ فوق الثرى بذعافِ السُّمّ في الأحشاء سارا
صَدَق الحزنُ بفقدِ الصادق فقدُهُ أورى شِغافَ القلبِ نارا
لهفَ نفسي كيف يُعفى قبرُه وهو حصنٌ وبه الكونُ استجارا
قَذِيَت عينٌ إذا لــم تبكِهِ بَدَلَ الدمع دماً ليلَ نهارا
إننا نرتقبُ اليوم الذي يطلب الموعودُ للصادق ثارا
ثم يدعو يا لثارات الحسين لدماءٍ سُفكتْ منه جُبارا
ناحروه وبه لم يحفظوا لرسولِ الله قَدراً ووقارا